Little Known Facts About علامات حقد زملاء العمل.



من الممكن أن يكون حصولك على منصب كبير في العمل يجعل الأخرين من الزملاء يحقدون عليك، وهذا لأنهم يتمنون الحصول على هذا المنصب، وهذا يرجع إلى إهمال المدير لمجهود زملائك وانساب النجاح إليك فقط وهذا ما يعتقدون به.

مواضيع ذات صلة التنمية أسوأ زملاء العمل واستراتيجيات فعّالة للتعامل معهم الابتكار حلول فعّالة للتغلُّب على إرهاق الاجتماعات الافتراضيَّة الريادة حلول عمليّة للتحديات اليوميّة في بيئة العمل الحديثة!

لا شك أنَّ المرء يواجه خلال عمله الكثير من المشاكل مع زملائه، ويصيبه الإحباط نتيجة الطاقة السلبية الموجود في بيئة العمل التي يعمل بها، وقد يواجه شتى أنواع الموظفين؛ منهم الغيور والمُتسلط، ومنهم الذي يحقد؛ وهذا الأخير هو موضوع مقالنا اليوم؛ حيث إنَّنا سنتحدث عن أسباب كره وحقد الزملاء في العمل فيما بينهم، ونتطرق إلى آلية التعامل مع هؤلاء الأشخاص وتلك البيئة السلبية في العمل، وكذلك سنتحدث في مقالنا هذا عن أنواع زملاء العمل الذين قد تراهم في أي بيئة عمل تدخل إليها وتعمل بها، كذلك هناك نصائح يجب أخذها بالحسبان عند مواجهة هذا النوع من الأشخاص.

يحاول بقدر المستطاع السيطرة على الآخرين والحد من شأنهم ، كما أنه لا يتشارك أي معرفة أو خبرة أو أي معلومة جديدة مع زملائه الآخرين ، ويقوم بالتلاعب بشتى الطرق ويسلك طرق ملوية حتى يصل لأغراضه وأهدافه الاستراتيجية.

أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل 

إذا ظل الزميل الغيور يتعامل بالشكل نفسه ويسيء إليك يجب أن تضع بعض الحدود للحد من تأثيره عليك، وحتى يتعامل معك في إطار مهام العمل فقط.

فإذا كان هناك شخص مزعج، وتتوقع كيفية تصرفه، فكر في رد فعلك، ولكن تستطيع التحكم في سلوكك بممارسة

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن السمات

التالي نصائح لانطلاقة ناجحة في رحلة الاستثمار في تعرّف على المزيد أسهم البورصة

إلى جانب علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل هناك بعض حركات لغة الجسد التي تؤكد إعجاب الرجل بالمرأة أيضا، وما يلي من أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة لغة الجسد:

إذا فاض الأمر بك يجب أن يكون لديك القدرة على المواجهة، ولا نشير هنا إلى المواجهة بقوة أو مهاجمته، ولكن عليك أن تعمل على شرح الوضع له وكيف يؤثر عليك وعلى الآخرين.

البحث عن أفكارك ومجهوداتك في العمل حتى يقوم بسرقتها وينسبها له.

Store items from compact enterprise makes offered in Amazon’s retailer. Uncover more details on the modest corporations partnering with Amazon and Amazon’s determination to empowering them. Find out more

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *